16) – وعد الرب بالأرض هو للمسلمين وليس لليهود
فالرب بارك في إسماعيل كما هو مكتوب في الكتاب المقدس ووعده بأن يكثره أمة كبيرة ( سغر تكوين الإصحاح 17 العدد 20 )
ونرى الآن أن المسلمين 2 مليار نسمة واليهود 20 مليون، فمن هي الأمة الكبيرة التي كثرها الله ؟
ونرى أن المسلمين هم من سكنوا لأرض واليهود تم الزج بهم للمنطقة !!
فلمن كان وعد الرب ؟
أم تريدون أن تقولوا أن الرب لا يعرف المستقبل ولا الغيب ؟
كل القصة أن الغرب مكر باليهود وأراد إبعادهم
فخدعوهم بأنهم يساندون قيام إسرائيل في مكان ٍما بعيداً عنهم في أوربا واستبعدوا خيار أوغندا وخيار الأرجنتين ولا حتى دولة بيروباجان اليهودية في أقصى شرق روسيا فوق الصين ولا عندهم في أوربا ولا أمريكا وإنما اختاروا لهم وسط العرب ليتحاربوا ويفنوا بعضهما البعض